loading...
یا حسین شهید
عاشورا

اسلایدر


مشخصات امام حسين

نام‌ : حسين علیه السلام

لقب‌ : سيدالشهدا .

کنيه‌ : ابوعبدالله .

نام‌پدر : علي علیه السلام

نام مادر : فاطمه زهرا سلام الله علیها

تاريخ‌ولادت‌ : سوم شعبان‌ .

مدت امامت‌ : 11 سال‌ .

مدت عُمر : 57 سال‌ .

تاريخ شهادت‌ : دهم محرّم‌الحرام سال 61 هجري‌ .

قاتل‌ : شمر لعين‌ .

محل دفن‌ : کربلاي معلاّ .

تعداد فرزندان‌ : به روايتي چهار پسر و دو دختر .




پوریا بازدید : 70 جمعه 10 آبان 1392 نظرات (0)

علقمه گفت ‏كه فرمود حضرت‏ باقرعليه السلام كه اگر بتوانى‏ كه زيارت ‏كنى آن حضرت‏ را در هر روز به اين زيارت در خانه خود بكن كه خواهد بود براى تو جميع اين ثوابها و روايت كرده محمّد بن خالد طيالسى از سيف بن عميره كه گفت بيرون رفتم با صفوان بن مهران و جمعى ديگر ازاصحاب خودمان بسوى نجف بعداز خروج حضرت صادق عليه السلام از حيره به جانب مدينه پس زمانى كه ما فارغ شديم از زيارت يعنى زيارت اميرالمؤمنين عليه السلام گردانيد صفوان صورت خود را به جانب مشهد ابو عبدالله عليه السلام پس گفت از براى ما كه زيارت كنيد حسين عليه السلام را از اين مكان از نزد سر مقدّس اميرالمؤمنين عليه السلام كه از اينجا ايما و اشاره كرد به سلام بر آن حضرت جناب صادق عليه السلام و من در خدمتش بودم سيف گفت پس خواند صفوان همان زيارتى را كه روايت كرده بود علقمة ابن محمّد حضرمى از حضرت باقر عليه السلام در روز عاشوراء آنگاه دو ركعت نماز كرد نزد سر اميرالمؤمنين عليه السلام و وداع گفت بعد از آن نماز اميرالمؤمنين عليه السلام را و اشاره كرد به جانب قبر حسين عليه السلام بسلام در حالتى كه گردانيده بود روى خود را به جانب او و وداع كرد بعد از زيارت او را و از دعاهايى كه بعد از نماز خواند اين بود:
متن دعای علقمه
يا اَللَّهُ يا اَللَّهُ يااَللَّهُ، يا مُجيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ، يا كاشِفَ كُرَبِ الْمَكْرُوبينَ، يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ، يا صَريخَ الْمُسْتَصْرِخينَ، وَيا مَنْ هُوَ اَقْرَبُ اِلَىَ‏ مِنْ حَبْلِ الْوَريدِ، وَيا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ، وَيا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلى‏ وَ بِالْأُفُقِ الْمُبينِ، وَيا مَنْ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحيمُ عَلَى‏ الْعَرْشِ اسْتَوى‏، وَيا مَنْ يَعْلَمُ خآئِنَةَ الْأَعْيُنِ وَما تُخْفِى الصُّدُورُ، وَيا مَنْ لا يَخْفى‏ عَلَيْهِ خافِيَهٌ، يا مَنْ لا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الْأَصْواتُ، وَيا مَنْ لا تُغَلِّطُهُ الْحاجاتُ، وَيا مَنْ لا يُبْرِمُهُ اِلْحاحُ الْمُلِحّينَ، يا مُدْرِكَ كُلِ‏ فَوْتٍ، وَيا جامِعَ كُلِّ شَمْلٍ، وَيا بارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ، يا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فى‏ شَاْنٍ، يا قاضِىَ الْحاجاتِ، يا مُنَفِّسَ الْكُرُباتِ، يا مُعْطِىَ‏ السُّؤُلاتِ، يا وَلِىَّ الرَّغَباتِ، يا كافِىَ الْمُهِمَّاتِ، يا مَنْ يَكْفى‏ مِنْ‏ كُلِّ شَىْ‏ءٍ، وَلا يَكْفى‏ مِنْهُ شَىْ‏ءٌ، فِى السَّمواتِ وَالْأَرْض، اَسْئَلُكَ بِحَقِ‏ مُحَمَّدٍ خاتَِمِ النَّبِيّينَ، وَعَلِىٍّ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ وَبِحَقِّ فاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ، وَبِحَقِّ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ، فَاِنّى‏ بِهِمْ اَتَوَجَّهُ اِلَيْكَ فى‏ مَقامى‏ هذا، وَبِهِمْ اَتَوَسَّلُ وَبِهِمْ اَتَشَفَّعُ اِلَيْكَ، وَبِحَقِّهِمْ اَسْئَلُكَ وَاُقْسِمُ وَاَعْزِمُ‏ عَلَيْكَ، وَبِالشَّاْنِ الَّذى‏ لَهُمْ عِنْدَكَ، وَبِالْقَدْرِ الَّذى‏ لَهُمْ عِنْدَكَ، وَبِالَّذى‏ فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعالَمينَ، وَبِاسْمِكَ الَّذى‏ جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ، وَبِهِ‏ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعالَمينَ، وَبِهِ اَبَنْتَهُمْ وَاَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ‏ الْعالَمينَ، حَتّى‏ فاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ الْعالَمينَ جَميعاً، اَسْئَلُكَ اَنْ تُصَلِّىَ‏ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَاَنْ تَكْشِفَ عَنّى‏ غَمّى‏ وَهَمّى‏ وَكَرْبى‏، وَتَكْفِيَنِى الْمُهِمَّ مِنْ اُمُورى‏، وَتَقْضِىَ عَنّى‏ دَيْنى‏، وَ تُجيرَنى‏ مِنَ‏ الْفَقْرِ وَتُجيرَنى‏، مِنَ الْفاقَةِ، وَتُغْنِيَنى‏ عَنِ الْمَسْئَلَةِ اِلَى الْمَخْلُوقينَ، وَتَكْفِيَنى‏ هَمَّ مَنْ اَخافُ هَمَّهُ، وَعُسْرَ مَنْ اَخافُ عُسْرَهُ، وَحُزُونَةَ مَنْ‏ اَخافُ حُزُونَتَهُ، وَشَرَّ مَنْ اَخافُ شَرَّهُ، وَمَكْرَ مَنْ اَخافُ مَكْرَهُ، وَبَغْىَ‏ مَنْ اَخافُ بَغْيَهُ، وَ جَوْرَ مَنْ اَخافُ جَوْرَهُ، وَسُلْطانَ مَنْ اَخافُ سُلْطانَهُ، وَكَيْدَ مَنْ اَخافُ كَيْدَهُ، وَمَقْدُرَةَ مَنْ اَخافُ مَقْدُرَتَهُ عَلَىَّ، وَ تَرُدَّ عَنّى‏ كَيْدَ الْكَيَدَةِ، وَمَكْرَ الْمَكَرَةِ، اَللّهُمَّ مَنْ اَرادَنى‏ فَاَرِدْهُ، وَمَنْ كادَنى‏ فَكِدْهُ، وَاصْرِفْ عَنّى‏ كَيْدَهُ وَمَكْرَهُ وَبَاْسَهُ وَاَمانِيَّهُ، وَامْنَعْهُ عَنّى‏ كَيْفَ‏ شِئْتَ وَاَنّى‏ شِئْتَ، اَللّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنّى‏ بِفَقْرٍ لا تَجْبُرُهُ، وَبِبَلاءٍ لا تَسْتُرُهُ، وَبِفاقَةٍ لا تَسُدَّها، وَبِسُقْمٍ لا تُعافيهِ، وَذُلٍّ لا تُعِزُّهُ، وَبِمَسْكَنَةٍ لا تَجْبُرُها، اَللّهُمَّ اضْرِبْ بِالذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْهِ، وَاَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فى‏ مَنْزِلِهِ، وَالْعِلَّةَ وَالسُّقْمَ فى‏ بَدَنِهِ، حَتّى‏ تَشْغَلَهُ عَنّى‏ بِشُغْلٍ شاغِلٍ لا فَراغَ لَهُ، وَاَنْسِهِ ذِكْرى‏ كَما اَنْسَيْتَهُ ذِكْرَكَ، وَخُذْعَنّى‏ بِسَمْعِهِ وَبَصَرِهِ، وَلِسانِهِ وَيَدِهِ، وَرِجْلِهِ وَقَلْبِهِ وَجَميعِ جَوارِحِهِ، وَاَدْخِلْ عَلَيْهِ فى‏ جَميعِ ذلِكَ الْسُّقْمَ، وَلا تَشْفِهِ حَتّى‏ تَجْعَلَ ذلِكَ لَهُ شُغْلاً شاغِلاً بِهِ‏ عَنّى‏ وَعَنْ ذِكْرى‏، وَاكْفِنى‏ يا كافِىَ مالا يَكْفى‏ سِواكَ فَاِنَّكَ الْكافى‏ لا كافِىَ سِواكَ، وَمُفَرِّجٌ لا مُفَرِّجَ سِواكَ وَمُغيثٌ لا مُغيثَ سِواكَ، وَجارٌ لا جارَ سِواكَ، خابَ مَنْ كانَ جارُهُ سِواكَ، وَمُغيثُهُ سِواكَ، وَمَفْزَعُهُ اِلى‏ سِواكَ، وَمَهْرَبُهُ اِلى‏ سِواكَ، وَمَلْجَأُهُ اِلى‏ غَيْرِكَ، وَمَنْجاهُ‏ مِنْ مَخْلُوقٍ غَيْرِكَ، فَاَنْتَ ثِقَتى‏ وَرَجآئى‏، وَمَفْزَعى‏ وَمَهْرَبى‏، وَمَلْجَأى‏ وَمَنْجاىَ، فَبِكَ اَسْتَفْتِحُ، وَبِكَ اَسْتَنْجِحُ وَبِمُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ اَتَوَجَّهُ اِلَيْكَ، وَاَتَوَسَّلُ وَاَتَشَفَّعُ، فَاَسْئَلُكَ يا اَللَّهُ يا اَللَّهُ يا اَللَّهُ، فَلَكَ‏ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ، وَاِلَيْكَ الْمُشْتَكى‏، وَاَنْتَ الْمُسْتَعانُ، فَاَسْئَلُكَ يا اَللَّهُ يا اَللَّهُ يا اَللَّهُ، بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، اَنْ تُصَلِّىَ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَآلِ‏ مُحَمَّدٍ، وَاَنْ تَكْشِفَ عَنّى‏ غَمّى‏ وَهَمّى‏ وَكَرْبى‏ فى‏ مَقامى‏ هذا، كَما كَشَفْتَ عَنْ نَبِيِّكَ هَمَّهُ وَغَمَّهُ وَ كَرْبَهُ، وَكَفَيْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ، فَاكْشِفْ‏ عَنّى‏ كَما كَشَفْتَ عَنْهُ، وَفَرِّجْ عَنّى‏ كَما فَرَّجْتَ عَنْهُ، وَاكْفِنى‏ كَما كَفَيْتَهُ، وَاصْرِفْ عَنّى‏ هَوْلَ ما اَخافُ هَوْلَهُ وَمَؤُنَةَ ما اَخافُ مَؤُنَتَهُ، وَهَمَّ ما اَخافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُنَةٍ عَلى‏ نَفْسى‏ مِنْ ذلِكَ، وَاصْرِفْنى‏ بِقَضآءِ حَوائِجى‏، وَكِفايَةِ ما اَهَمَّنى‏ هَمُّهُ، مِنْ اَمْرِ آخِرَتى‏ وَدُنْياىَ، يا اَميرَ الْمُؤْمِنينَ [وَيا اَبا عَبْدِ اللَّهِ‏]، عَلَيْكُما مِنّى‏ سَلامُ اللَّهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِىَ‏ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ، وَلا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيارَتِكُما، وَلا فَرَّقَ اللَّهُ‏ بَيْنى‏ وَبَيْنَكُما، اَللّهُمَّ اَحْيِنى‏ حَيوةَ مُحَمَّدٍ وَذُرِّيَّتِهِ، وَاَمِتْنى‏ مَماتَهُمْ، وَتَوَفَّنى‏ عَلى‏ مِلَّتِهِمْ، وَاحْشُرْنى‏ فى‏ زُمْرَتِهِمْ، وَلا تُفَرِّقْ بَيْنى‏ وَبَيْنَهُمْ‏ طَرْفَةَ عَيْنٍ اَبَداً فِى الدُّنْيا وَالْأخِرَةِ، يا اَميرَ الْمُؤْمِنينَ وَيا اَبا عَبْدِ اللَّهِ، اَتَيْتُكُما زآئِراً وَمُتَوَسِّلاً اِلَى اللَّهِ رَبّى‏ وَرَبِّكُما، وَمُتَوَجِّهاً اِلَيْهِ بِكُما، وَمُسْتَشْفِعاً بِكُما اِلَى اللَّهِ تَعالى‏ فى‏ حاجَتى‏ هذِهِ، فَاشْفَعا لى‏، فَاِنَّ لَكُما عِنْدَاللَّهِ الْمَقامَ الْمَحْمُودَ، وَالْجاهَ الْوَجيهَ، وَالْمَنْزِلَ الرَّفيعَ وَالْوَسيلَةَ اِنّى‏ اَنْقَلِبُ عَنْكُما مُنْتَظِراً، لِتَنَجُّزِ الْحاجَةِ وَقَضآئِها وَنَجاحِها مِنَ اللَّهِ‏ بِشَفاعَتِكُما لى‏ اِلَى اللَّهِ فى‏ ذلِكَ، فَلا اَخيبُ وَلا يَكُونُ مُنْقَلَبى‏ مُنْقَلَباً خآئِباً خاسِراً، بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبى‏ مُنْقَلَباً راجِحاً [راجياً] مُفْلِحاً مُنْجِحاً، مُسْتَجاباً بِقَضآءِ جَميعِ حَوائِجى‏، وَتَشَفَّعا لى‏ اِلَى اللَّهِ، انْقَلَبْتُ عَلى‏ ما شآءَ اللَّهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاَّ بِاللَّهِ، مُفَوِّضاً اَمْرى‏ اِلَى اللَّهِ، مُلْجِأً ظَهْرى‏ اِلَى اللَّهِ، مُتَوَكِّلاً عَلَى اللَّهِ، وَاَقُولُ حَسْبِىَ اللَّهُ وَكَفى‏، سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ دَعى‏، لَيْسَ لى‏ وَرآءَ اللَّهِ وَوَرآئَكُمْ يا سادَتى‏ مُنْتَهى‏، ما شآءَ رَبّى‏ كانَ، وَمالَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاَّ بِاللَّهِ، اَسْتَوْدِعُكُمَا اللَّهَ، وَلا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّى‏ اِلَيْكُما، اِنْصَرَفْتُ يا سَيِّدى‏ يا اَميرَ الْمُؤْمِنينَ وَمَوْلاىَ، وَاَنْتَ يا اَبا عَبْدِاللَّهِ يا سَيِّدى‏، وَسَلامى‏ عَلَيْكُما مُتَّصِلٌ مَا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ، واصِلٌ ذلِكَ اِلَيْكُما، غَيْرُ مَحْجُوبٍ‏ عَنْكُما سَلامى‏ اِنْ شآءَ اللَّهُ، وَاَسْئَلُهُ بِحَقِّكُما اَنْ يَشآءَ ذلِكَ وَيَفْعَلَ، فَاِنَّهُ حَميدٌ مَجيدٌ، اِنْقَلَبْتُ يا سَيِّدَىَّ عَنْكُما تآئِباً حامِداً للَّهِ‏ِ، شاكِراً راجِياً لِلْإِجابَةِ، غَيْرَ آيِسٍ وَلا قانِطٍ، ائِباً عآئِداً راجِعاً اِلى‏ زِيارَتِكُما، غَيْرَ راغِبٍ عَنْكُما وَلا مِنْ زِيارَتِكُما، بَلْ راجِعٌ عآئِدٌ اِنْ‏ شآءَ اللَّهُ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاَّ بِاللَّهِ، يا سادَتى‏ رَغِبْتُ اِلَيْكُما وَاِلى‏ زِيارَتِكُما، بَعْدَ اَنْ زَهِدَ فيكُما وَفى‏ زِيارَتِكُما اَهْلُ الدُّنْيا، فَلا خَيَّبَنِىَ‏ اللَّهُ ما رَجَوْتُ وَما اَمَّلْتُ فى‏ زِيارَتِكُما، اِنَّهُ قَريبٌ مُجيبٌ.

برچسب ها دعای علقمه ,
ارسال نظر برای این مطلب

کد امنیتی رفرش
اطلاعات کاربری
  • فراموشی رمز عبور؟
  • آرشیو
    لینک

    پايگاه اطلاع رساني دفتر مقام معظم رهبري


    پايگاه اطلاع رساني رياست جمهوري


    وزارت آموزش و پرورش


    عاشورا
    آمار سایت
  • کل مطالب : 24
  • کل نظرات : 0
  • افراد آنلاین : 1
  • تعداد اعضا : 0
  • آی پی امروز : 4
  • آی پی دیروز : 1
  • بازدید امروز : 6
  • باردید دیروز : 1
  • گوگل امروز : 0
  • گوگل دیروز : 0
  • بازدید هفته : 7
  • بازدید ماه : 7
  • بازدید سال : 52
  • بازدید کلی : 3,270
  • کدهای اختصاصی